"من يفضل الوقوف جانبا وانتظار اتضاح الحقائق في المحكمة يصبح رغما عنه شريكا في الملاحقة السياسية لبشارة وحزبه، لا نصدق الشاباك، نعم نصدق بشارة".
08-05-2007
اشترك بالنشرة البريدية الان ولا تفوت الاخبار الجديدة والحصرية